مشكلة الطاقة
قبل عام 1800م: كان الاعتماد على الحيوانات واستخدام الطاقة المخزونة فى الحطب والأخشاب بإشعالها.
1910: الفحم هو المصدر الرئيسى للطاقة.
حاليا: الوقود الحفرى - الوقود النووى - البترول واليورانيوم - الطاقة الشمسية - الطاقة الناتجة من مساقط المياه - طاقة الرياح - الماء الثقيل: به الديوتيريوم ويمكن استخدامه فى إنتاج الطاقة.
أنسب مصادر الطاقة التى يمكن استخدامها فى مصر هى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح فكلاهما متوفر طوال العام.
مشكلة الجفاف والتصحر
الأسباب:
الرعى والقطع الجائر للأشجار
تغير الظروف الجوية
عدم سقوط الأمطار
الجفاف يؤدى إلى تحريك الكثبان أى إلى التصحر.
التصحر: تناقص قدرة الإنتاج البيولوجى للأرض أو تدهوره.
التصحر من أهم مشكلات البيئة للأسباب التالية:
تقع مصر فى المنطقة شديدة الجفاف والأجزاء الساحلية ضمن المنطقة الجافة.
تتعرض الأراضى الشمالية لأخطار التمليح والقلوية لإهمال أعمال الصرف.
الكثافة السكانية تستنزف الأراضى الزراعية.
مقاومة التصحر:
وقف الزحف الصحراوى على المناطق التى أصابها التصحر بالمحافظة على الأشجار والغابات.
حماية المناطق المجاورة للزحف عن طريق عمل الأحزمة الواقية بالتشجير.
مشكلة تآكل الشواطئ:
تأثير الأمواج على الصخور الصلبة فى الشواطئ يكون محدوداً.
أما فى حالة الصخور الهشة فإن النحر يكون كبيرا، وبتكرار العملية تتراجع السواحل وتزحف المحيطات نحو اليابسة كما تتأثر السواحل بموجات المد والجذر التى يرتفع فيها الماء إلى 3 م وبذلك تؤثر على المناطق العليا من الساحل والتى لا تصل إليها الأمواج العادية.
مثال: تآكل شاطئ البحر فى رشيد ودمياط أصبح ملموساً بعد بناء السد العالى.
إقامة السدود:
تنشأ السدود بقصد التوسع الزراعى وإنتاج الطاقة وتوفير المياه إلى وقت الحاجة إليها.
الآثار الجانبية:
التغيرات المتصلة بالحمولة من الرواسب الغرينية.
غزو النباتات المائية لبحريات التخزين.
القضايا الاجتماعية كتهجير السكان وإعادة توطينهم.
السد العالى:
حمى مصر من أخطار الفيضان.
وفر لمصر الماء اللازم للزراعة.
وفر الطاقة الكهربائية.
حمى مصر من التعرض للجفاف الذى تعرضت له البلاد الافريقية.
آثاره السلبية:
إنتشار الحشائش فى المجارى المائية.
ملوحة الأرض وغياب الطمى.
زيادة الرطوبة الجوية فوق بحرية السد.
تهجير أهالى النوبة من جنوب السد إلى شمال السد.
قبل عام 1800م: كان الاعتماد على الحيوانات واستخدام الطاقة المخزونة فى الحطب والأخشاب بإشعالها.
1910: الفحم هو المصدر الرئيسى للطاقة.
حاليا: الوقود الحفرى - الوقود النووى - البترول واليورانيوم - الطاقة الشمسية - الطاقة الناتجة من مساقط المياه - طاقة الرياح - الماء الثقيل: به الديوتيريوم ويمكن استخدامه فى إنتاج الطاقة.
أنسب مصادر الطاقة التى يمكن استخدامها فى مصر هى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح فكلاهما متوفر طوال العام.
مشكلة الجفاف والتصحر
الأسباب:
الرعى والقطع الجائر للأشجار
تغير الظروف الجوية
عدم سقوط الأمطار
الجفاف يؤدى إلى تحريك الكثبان أى إلى التصحر.
التصحر: تناقص قدرة الإنتاج البيولوجى للأرض أو تدهوره.
التصحر من أهم مشكلات البيئة للأسباب التالية:
تقع مصر فى المنطقة شديدة الجفاف والأجزاء الساحلية ضمن المنطقة الجافة.
تتعرض الأراضى الشمالية لأخطار التمليح والقلوية لإهمال أعمال الصرف.
الكثافة السكانية تستنزف الأراضى الزراعية.
مقاومة التصحر:
وقف الزحف الصحراوى على المناطق التى أصابها التصحر بالمحافظة على الأشجار والغابات.
حماية المناطق المجاورة للزحف عن طريق عمل الأحزمة الواقية بالتشجير.
مشكلة تآكل الشواطئ:
تأثير الأمواج على الصخور الصلبة فى الشواطئ يكون محدوداً.
أما فى حالة الصخور الهشة فإن النحر يكون كبيرا، وبتكرار العملية تتراجع السواحل وتزحف المحيطات نحو اليابسة كما تتأثر السواحل بموجات المد والجذر التى يرتفع فيها الماء إلى 3 م وبذلك تؤثر على المناطق العليا من الساحل والتى لا تصل إليها الأمواج العادية.
مثال: تآكل شاطئ البحر فى رشيد ودمياط أصبح ملموساً بعد بناء السد العالى.
إقامة السدود:
تنشأ السدود بقصد التوسع الزراعى وإنتاج الطاقة وتوفير المياه إلى وقت الحاجة إليها.
الآثار الجانبية:
التغيرات المتصلة بالحمولة من الرواسب الغرينية.
غزو النباتات المائية لبحريات التخزين.
القضايا الاجتماعية كتهجير السكان وإعادة توطينهم.
السد العالى:
حمى مصر من أخطار الفيضان.
وفر لمصر الماء اللازم للزراعة.
وفر الطاقة الكهربائية.
حمى مصر من التعرض للجفاف الذى تعرضت له البلاد الافريقية.
آثاره السلبية:
إنتشار الحشائش فى المجارى المائية.
ملوحة الأرض وغياب الطمى.
زيادة الرطوبة الجوية فوق بحرية السد.
تهجير أهالى النوبة من جنوب السد إلى شمال السد.