الدعامة والحركة فى الكائنات الحية
س : ما المقصود بالدعامة فى النبات؟
هى وسائل وأجهزة دعامية تدعم النبات وتحافظ على شكله وتحميه.
وقد تكون وسيلة هذه الدعامة فسيولوجية تتناول الخلية نفسها ككل او تكون الوسيلة تركيبية بأن تترسب على جدر الخلية او فى أجزاء منها مواد صلبة قوية كالسليلوز واللجنين . وقد تتجاوز ذلك لتشمل موقع انتشارها.
أنواعها :
أ- الدعامة الفسيولوجية:
1) اذا وضعت بعض ثمار الفاكهة المنكمشة أو الضامرة فى الماء فإنك تلاحظ بعد فترة أنها قد امتصت الماء وكبرت فى الحجم.
وبالعكس اذا أخذت بعض البذور الغضة كالبسلة أو الفول وتركتها مدة فأنها لا تلبث أن تنكمش وتضمر ويزول انتفاخها نتيجة لفقد خلاياها للماء وبالتالى يزيل عنها انتفاخها وتوترها.
ويقال للخلية انها قد انتفخت اذا دخل فيها الماء بالخاصية الأسموزية ليصل إلى فجوتها العصارية . فيزيد حجمه وبالتالى يزيد ضغطه فيضغط على البروتوبلازم ويدفعه للخارج نحو الجدار الذى يتمدد نتيجة لزيادة الضغط عليه فتنتفخ البذرة (الثمرة)
2) وكذلك ذبول سوق وأوراق النباتات العشبية عندما تعانى من جفاف التربة الشديد فترتخى فإذا ما رويت التربة استعادت استقامتها نتيجة لأنتفاخ خلايا انسجتها الداخلية.
ب- الدعامة التركيبية :
1) يلجأ النبات إلى وسائل أخرى كثيرة لتدعيمه منها ان يرسب بعض المواد فى جدر خلاياه فلكى تتحمل خلايا النباتات الخارجية مسئولية الحفاظ على أنسجة النبات الداخلية والحيلولة دون فقد الماء من خلالها فإنه قد يزيد من سمك جدر خلايا البشرة وبخاصة الخارجية منها أو يرسب عليها مادة الكيوتين غير المنفذة للماء أو يحيط النبات نفسه بطبقة من خلايا فلينية غير منفذة للماء مرسب فيها مادة السيوبرين.
2) وقد يرسب فى جدار خلاياه أو فى أجزاء منها مادة السليلوز أو اللجنين ليكسبها صلابة وقوة مثل الخلايا الكولنشيمية وكذلك الاسكلرنشيمية مثل ( الألياف والخلايا الحجرية ) كما أن موقع هذه الخلايا وأماكن تواجدها وانتشارها يدعم النبات.
س : ما المقصود بالدعامة فى النبات؟
هى وسائل وأجهزة دعامية تدعم النبات وتحافظ على شكله وتحميه.
وقد تكون وسيلة هذه الدعامة فسيولوجية تتناول الخلية نفسها ككل او تكون الوسيلة تركيبية بأن تترسب على جدر الخلية او فى أجزاء منها مواد صلبة قوية كالسليلوز واللجنين . وقد تتجاوز ذلك لتشمل موقع انتشارها.
أنواعها :
أ- الدعامة الفسيولوجية:
1) اذا وضعت بعض ثمار الفاكهة المنكمشة أو الضامرة فى الماء فإنك تلاحظ بعد فترة أنها قد امتصت الماء وكبرت فى الحجم.
وبالعكس اذا أخذت بعض البذور الغضة كالبسلة أو الفول وتركتها مدة فأنها لا تلبث أن تنكمش وتضمر ويزول انتفاخها نتيجة لفقد خلاياها للماء وبالتالى يزيل عنها انتفاخها وتوترها.
ويقال للخلية انها قد انتفخت اذا دخل فيها الماء بالخاصية الأسموزية ليصل إلى فجوتها العصارية . فيزيد حجمه وبالتالى يزيد ضغطه فيضغط على البروتوبلازم ويدفعه للخارج نحو الجدار الذى يتمدد نتيجة لزيادة الضغط عليه فتنتفخ البذرة (الثمرة)
2) وكذلك ذبول سوق وأوراق النباتات العشبية عندما تعانى من جفاف التربة الشديد فترتخى فإذا ما رويت التربة استعادت استقامتها نتيجة لأنتفاخ خلايا انسجتها الداخلية.
ب- الدعامة التركيبية :
1) يلجأ النبات إلى وسائل أخرى كثيرة لتدعيمه منها ان يرسب بعض المواد فى جدر خلاياه فلكى تتحمل خلايا النباتات الخارجية مسئولية الحفاظ على أنسجة النبات الداخلية والحيلولة دون فقد الماء من خلالها فإنه قد يزيد من سمك جدر خلايا البشرة وبخاصة الخارجية منها أو يرسب عليها مادة الكيوتين غير المنفذة للماء أو يحيط النبات نفسه بطبقة من خلايا فلينية غير منفذة للماء مرسب فيها مادة السيوبرين.
2) وقد يرسب فى جدار خلاياه أو فى أجزاء منها مادة السليلوز أو اللجنين ليكسبها صلابة وقوة مثل الخلايا الكولنشيمية وكذلك الاسكلرنشيمية مثل ( الألياف والخلايا الحجرية ) كما أن موقع هذه الخلايا وأماكن تواجدها وانتشارها يدعم النبات.