هل تعلم أن الحفيد ابن زهر الأندلسي يعتبر من نوابغ الطب والأدب في الأندلس. ولم يكن في زمانه أعلم منه بصناعة الطب أخذها عن أبيه. وقد خدم دولتي المرابطون والموحدون.
له الترياق الخمسيني في الطب ورسالة في طب العيون. ويعتبر ابن زهر أول من اكتشف جرثومة مرض الجرب من أطباء المسلمين كما هو أول من شخص أعراض خراج الحيزوم والتهاب التامور في حالتي النشافة والانسكاب.
هل تعلم أن ابن النفيس علي بن أبي حزم العالم الطبيب هو مكتشف الدورة الدموية الصغرى. وقد جاء ذلك في كتابه المشهور «تشريح القانون» وفيه أيضاً إشارات إلى الحويصلات والشرايين التاجية. كما له أيضاً العديد من المؤلفات الطبية أشهرها: الموجز في الطب وبه اختصر قانون ابن سينا، والشامل في الطب وهو كتاب كبير جداً وغيرها من الكتب المختلفة.
هل تعلم أن الطبيب صالح صبحي المصري هو أول من اكتشف طريقة لإزالة الوشم من الجسم من دون اللجوء إلى إجراء عملية جراحية والطبيب صالح صبحي تخرج من القصر العيني ثم أكمل دراساته في باريس. ولما عاد عين كبيراً لأطباء الجيزة. ثم سافر إلى استانبول مع الخديوي عباس حلمي حيث بقي هناك إلى نهاية الحرب العالمية الأولى ثم عاد إلى القاهرة وتفرغ للبحث والكتابة.
هل تعلم أن حسن كامل الصباح هو أول من صنع جهازاً لخزن أشعة الشمس وتحويلها إلى طاقة كهربائية وذلك في عام 1930 وحسن الصباح لبناني من مدينة النبطية لقب بأديسون الشرق وفتى العلم. أولع بالرياضيات والطبيعيات. بعد خدمته العسكرية في الجيش العثماني سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة الهندسة حيث التحق بمؤسسة جنرال الكتريك بنيويورك وعمل فيها حتى أصبح المشرف على دائرة المخترعات حيث سجل العديد من اختراعاته واكتشافاته العلمية والتي بلغت حوالي السبعين اختراعاً.
قتل في حادث سيارة هناك في ظروف غامضة ونقل جثمانه إلى بلدته حيث دفن فيها.
ويعتبر أهم انجازات الصباح هو اكتشافه لطريقة يخزِّن فيها الأشعة الشمسية ليحولها فيما بعد إلى طاقة كهربائية. وقد فتح بهذا الاختراع أمام العلماء والمخترعين أبواباً عديدة.
هل تعلم أن عباس بن فرناس أول رجل في تاريخ العرب والغرب حاول الطيران بطريقة علمية. فقد أراد تطيير جسمه، فكساه بالريش ومد له جناحين طار بهما في الجو مسافة بعيدة ثم سقط فتأذى ظهره وبذلك يعتبر أول طيار اخترق الفضاء.
هل تعلم أن أول عربي هاجر إلى أميركا هو العراقي الياس الكلداني وذلك عندما غادر بغداد عام 1668 م إلى القدس الشريف ثم ذهب إلى حلب، فأبحر من اسكندرون إلى فينيس بإيطالية ومنها إلى فرنسا واسبانيا، وأخيراً أقلع من قادس في اسبانيا فمر على جزر الكناري وصولاً إلى فنزويلا في شمالي أمريكا الجنوبية وذلك بعد خمس وخمسين يوماً قضاها في البحر ثم ساح في جهات بنما إلى كولومبيا والبيرو وبوليفيا والأرجنتين فتشيلي ثم عاد إلى ليما ليكتب تفاصيل رحلته الأولى كأول إنسان شرقي وصل إلى أمريكية. ثم ما لبث أن عاد إلى المكسيك فإسبانيا وإيطاليا حيث قابل بابا روما.
هل تعلم أن أول طيار عربي كان في المهاجر الأميركية هو جبرائيل يافث اللبناني المولود في بلدة ضهور الشوير. تلقى دراسته الثانوية في الجامعة الأميركية في بيروت ثم هاجر إلى سان باولو بالبرازيل عام 1919 م. والتحق هناك بمدرسة الطيران، ثم امتلك طائرة كان يقودها في رحلاته الجوية. اشترك عام 1930 مع قائد الجو البرازيلي في اقتناء طائرتين وافتتح مدرسة لتعليم الطيران، ثم كان أحد مؤسسي شركة Vasp للنقليات الجوية في مختلف أنحاء البرازيل. وانتخب عام 1932 رئيساً لنادي الطيران البرازيلي.
هل تعلم أن الفقيه الحنبلي زين الدين الآمدي هو أول من صنع الحروف البارزة. والآمدي يعتبر من أكابر فقهاء الحنابلة فقهاً وصلاحاً وصدقاً ومهابة عارفاً بلغات كثيرة منها الفارسية والتركية والمغولية والرومية وقد عَمِيَ في صغره. احترف تجارة الكتب وجمع كثيراً منها. وكان كلما اشترى كتاباً أخذ ورقة وفتلها فصنفها حرفاً أو أكثر من حروف الهجاء، لعدد ثمن الكتاب بعدد جمله. ثم يلصقها على طرف جلد الكتاب ويجعل فوقها ورقة تثبتها فإذا غاب عنه ثمنه مس الحروف الورقية فوقه. وعلى ذلك فإن الآمدي يكون قد سبق الفرنسي لويس برايل إلى اختراعه طريقة الكتابة بالحروف النافرة بنحو 600 سنة لأن برايل توصل إلى اختراعه سنة 1850 م.
هل تعلم أن أول مطبعة عربية أنشئت في لبنان على يد عبد الله بن زكريا الزاخر الحلبي الولادة اللبناني الإقامة. ويعتبر الزاخر من رجال النهضة الأدبية وأول مؤسس لمطبعة عربية في لبنان، في دير مار يوحنا الصايغ في الخنشارة وذلك عام 1733 م. وكان كل ما في مطبعته من آلات وحروف ومسابك ومصفات ومحابر ومكابس ونقوش وزخارف من صنع يده. وقد ابتدأ عمل هذه المطبعة بطبع كتاب اسمه ميزان الزمان. ثم أوصى بمطبعته إلى الرهبان الشويريين ولا تزال محفوظة عندهم في دير الصايغ.
هل تعلم أن الصحافي العتيق رشيد الخوري هو أول من اخترع آلة لصف حروف الطباعة العربية وذلك لتسريع عملية انتشار الجرائد. والخوري صحافي عمل في خدمة الصحافة منشئاً جريدة الرموز في بيونس آيرس في الأرجنتين سنة 1908.
سبحان الله
له الترياق الخمسيني في الطب ورسالة في طب العيون. ويعتبر ابن زهر أول من اكتشف جرثومة مرض الجرب من أطباء المسلمين كما هو أول من شخص أعراض خراج الحيزوم والتهاب التامور في حالتي النشافة والانسكاب.
هل تعلم أن ابن النفيس علي بن أبي حزم العالم الطبيب هو مكتشف الدورة الدموية الصغرى. وقد جاء ذلك في كتابه المشهور «تشريح القانون» وفيه أيضاً إشارات إلى الحويصلات والشرايين التاجية. كما له أيضاً العديد من المؤلفات الطبية أشهرها: الموجز في الطب وبه اختصر قانون ابن سينا، والشامل في الطب وهو كتاب كبير جداً وغيرها من الكتب المختلفة.
هل تعلم أن الطبيب صالح صبحي المصري هو أول من اكتشف طريقة لإزالة الوشم من الجسم من دون اللجوء إلى إجراء عملية جراحية والطبيب صالح صبحي تخرج من القصر العيني ثم أكمل دراساته في باريس. ولما عاد عين كبيراً لأطباء الجيزة. ثم سافر إلى استانبول مع الخديوي عباس حلمي حيث بقي هناك إلى نهاية الحرب العالمية الأولى ثم عاد إلى القاهرة وتفرغ للبحث والكتابة.
هل تعلم أن حسن كامل الصباح هو أول من صنع جهازاً لخزن أشعة الشمس وتحويلها إلى طاقة كهربائية وذلك في عام 1930 وحسن الصباح لبناني من مدينة النبطية لقب بأديسون الشرق وفتى العلم. أولع بالرياضيات والطبيعيات. بعد خدمته العسكرية في الجيش العثماني سافر إلى الولايات المتحدة لدراسة الهندسة حيث التحق بمؤسسة جنرال الكتريك بنيويورك وعمل فيها حتى أصبح المشرف على دائرة المخترعات حيث سجل العديد من اختراعاته واكتشافاته العلمية والتي بلغت حوالي السبعين اختراعاً.
قتل في حادث سيارة هناك في ظروف غامضة ونقل جثمانه إلى بلدته حيث دفن فيها.
ويعتبر أهم انجازات الصباح هو اكتشافه لطريقة يخزِّن فيها الأشعة الشمسية ليحولها فيما بعد إلى طاقة كهربائية. وقد فتح بهذا الاختراع أمام العلماء والمخترعين أبواباً عديدة.
هل تعلم أن عباس بن فرناس أول رجل في تاريخ العرب والغرب حاول الطيران بطريقة علمية. فقد أراد تطيير جسمه، فكساه بالريش ومد له جناحين طار بهما في الجو مسافة بعيدة ثم سقط فتأذى ظهره وبذلك يعتبر أول طيار اخترق الفضاء.
هل تعلم أن أول عربي هاجر إلى أميركا هو العراقي الياس الكلداني وذلك عندما غادر بغداد عام 1668 م إلى القدس الشريف ثم ذهب إلى حلب، فأبحر من اسكندرون إلى فينيس بإيطالية ومنها إلى فرنسا واسبانيا، وأخيراً أقلع من قادس في اسبانيا فمر على جزر الكناري وصولاً إلى فنزويلا في شمالي أمريكا الجنوبية وذلك بعد خمس وخمسين يوماً قضاها في البحر ثم ساح في جهات بنما إلى كولومبيا والبيرو وبوليفيا والأرجنتين فتشيلي ثم عاد إلى ليما ليكتب تفاصيل رحلته الأولى كأول إنسان شرقي وصل إلى أمريكية. ثم ما لبث أن عاد إلى المكسيك فإسبانيا وإيطاليا حيث قابل بابا روما.
هل تعلم أن أول طيار عربي كان في المهاجر الأميركية هو جبرائيل يافث اللبناني المولود في بلدة ضهور الشوير. تلقى دراسته الثانوية في الجامعة الأميركية في بيروت ثم هاجر إلى سان باولو بالبرازيل عام 1919 م. والتحق هناك بمدرسة الطيران، ثم امتلك طائرة كان يقودها في رحلاته الجوية. اشترك عام 1930 مع قائد الجو البرازيلي في اقتناء طائرتين وافتتح مدرسة لتعليم الطيران، ثم كان أحد مؤسسي شركة Vasp للنقليات الجوية في مختلف أنحاء البرازيل. وانتخب عام 1932 رئيساً لنادي الطيران البرازيلي.
هل تعلم أن الفقيه الحنبلي زين الدين الآمدي هو أول من صنع الحروف البارزة. والآمدي يعتبر من أكابر فقهاء الحنابلة فقهاً وصلاحاً وصدقاً ومهابة عارفاً بلغات كثيرة منها الفارسية والتركية والمغولية والرومية وقد عَمِيَ في صغره. احترف تجارة الكتب وجمع كثيراً منها. وكان كلما اشترى كتاباً أخذ ورقة وفتلها فصنفها حرفاً أو أكثر من حروف الهجاء، لعدد ثمن الكتاب بعدد جمله. ثم يلصقها على طرف جلد الكتاب ويجعل فوقها ورقة تثبتها فإذا غاب عنه ثمنه مس الحروف الورقية فوقه. وعلى ذلك فإن الآمدي يكون قد سبق الفرنسي لويس برايل إلى اختراعه طريقة الكتابة بالحروف النافرة بنحو 600 سنة لأن برايل توصل إلى اختراعه سنة 1850 م.
هل تعلم أن أول مطبعة عربية أنشئت في لبنان على يد عبد الله بن زكريا الزاخر الحلبي الولادة اللبناني الإقامة. ويعتبر الزاخر من رجال النهضة الأدبية وأول مؤسس لمطبعة عربية في لبنان، في دير مار يوحنا الصايغ في الخنشارة وذلك عام 1733 م. وكان كل ما في مطبعته من آلات وحروف ومسابك ومصفات ومحابر ومكابس ونقوش وزخارف من صنع يده. وقد ابتدأ عمل هذه المطبعة بطبع كتاب اسمه ميزان الزمان. ثم أوصى بمطبعته إلى الرهبان الشويريين ولا تزال محفوظة عندهم في دير الصايغ.
هل تعلم أن الصحافي العتيق رشيد الخوري هو أول من اخترع آلة لصف حروف الطباعة العربية وذلك لتسريع عملية انتشار الجرائد. والخوري صحافي عمل في خدمة الصحافة منشئاً جريدة الرموز في بيونس آيرس في الأرجنتين سنة 1908.
سبحان الله