الرئيسية
التسجيل
دخول
الهرمون
أماكن صنعها وإفرازها
عملها
الأوسيكنات
تٌصنع في القمم النامية وفي البذور وفي الأوراق حديثة النمو
يعمل على تنظيم استطالة الخلايا أثناء النمو , ويعتبر الأوكسين مسؤولاً عن عمليتي الانتحاء الضوئي و الأرضي .
الجبرلينات يزيد عددها على 70 نوع
تصنع في الجذور وفي الأوراق حديثة النمو وفي جنين البذرة وفي القمم النامية
تعمل على تنظيم نمو النباتات واستطالتها
الاثيلين
الثمرة
يعمل على تنظيم نضوج الثمرة ويسهل عملية فصلها عن النبتة وله دور في شيخوخة الأوراق وتساقطها.
السايتوكاينين
ينتج في الجذور وينتقل لأجزاء النبات
يعمل على تحفيز انقسام السيتوبلازم في الخلايا الخضرية ويستخدم في التجذير وإنتاج العقل والإنبات في البذور , كما إنه يستعمل في إنتاج ثمار بلا إخصاب وبلا بذور .
الأبسيسين
ينتج في الأوراق الهرمة والسيقان وقمم الجذور
ويعمل مضاداً لعمل الجبرلينات والسايتوكاينينات إذ يعيق عملية النمو والإنبات ويشجع عملية الرقود والكمون في البراعم ويتحكم في العمليات الحيوية الأخرى مثل عملية النتح ولذلك يعرف بالهرمون المثبط .
هرمونات أخرى :
يوجد لدى النباتات هرمونات أخرى مثل : هرمون الفلورجين الذي ينظم عملية الإزهار كذلك هرمون التروماتين المسؤول عن إغلاق الجروح في جسم النبات وهرمون كلوروفينوكسي الذي يستعمل كمبيد للأعشاب الضارة في الحقول .
تطبيقات عملية على الهرمونات النباتية
1ـ تكوين الثمار :
أصبح من الممكن الآن زراعياً تنشيط تكون الثمار في الأزهار غير الملقحة بمعالجتها بالاوكسين وذلك عن طريق رش الأزهار بالاوكسين لإنتاج الثمار في بعض النباتات بدون الحاجة إلى عمليات التلقيح والإخصاب .
2ـ سيادة القمة النامية :
تعمل الهرمونات على سيادة القمة النامية , فعند قطع القمم النامية يحدث نمواً للأغصان الجانبية , مما يزيد من حجم الثمار ويسهل عملية الزراعة .
3ـ الرقود أو الكمون :
فترة توقف إنبات البذور أو الدرنات بسبب نشاط هرمون الأبسيسين الذي يشجع الرقود في البراعم ولكن إذا خزنت هذه البذور لفترة من الوقت فإن الهرمون يقل تركيزه ويتحول من هرمون مانع إلى هرمون منشط للنمو . ويمكن القضاء على الهرمون المانع للنمو بتعريض البذور إلى درجة حرارة منخفضة
4ـ سقوط الأوراق (الانفصال ):
للأوكسين دور هام في سقوط الأوراق في فصل الخريف.فطالما ظل يُصنع في الأوراق الغصة فإن الأوراق تبقى مثبتة على أغصانها وعندما يتوقف صنع الأوكسين تسبب في سقوط الورقة .
5ـ التجذير و الإنبات :
يستعمل الأوكسين في عمليات الأشتال السريع , وذلك بدون استعمال البذور . وتستعمل مثل هذه التقنيات مصحوبة بتقنية زراعة الأنسجة في إكثار الأشجار بطيئة النمو مثل :الزيتون والنخيل
6ـ آلية الأزهار :
تتأثر عملية الإزهار بالدورة الضوئية فهناك نباتات الليل أو ما يسمى بنباتات النهار القصير التي تٌزهر لدى تعريضها لفترة ضوئية قصيرة ,ونباتات الضوء أو النهار الطويل التي تزهر لدى تعريضها لفترة ضوئية طويلة .وقد تبين أن الظلام هو العامل المهم وليس الضوء في عملية الإزهار *هرمون الفلورجين* يٌصنع نتيجة لامتصاص الضوء بواسطة صبغة الفايتوكروم على موجة معينة طولها 735نانوميتر وهكذا تكون متوفرة أثناء النهار مما يؤدي لحدوث الأزهار في نباتات النهار ، في حين تحتاج نباتات الليل لفترة طويلة كي تتحول أطياف 660(التي تكثر أثناء الليل وعند ساعات الغروب )إلى
735نانوميتر لتزهر النباتات.
أماكن صنعها وإفرازها
عملها
الأوسيكنات
تٌصنع في القمم النامية وفي البذور وفي الأوراق حديثة النمو
يعمل على تنظيم استطالة الخلايا أثناء النمو , ويعتبر الأوكسين مسؤولاً عن عمليتي الانتحاء الضوئي و الأرضي .
الجبرلينات يزيد عددها على 70 نوع
تصنع في الجذور وفي الأوراق حديثة النمو وفي جنين البذرة وفي القمم النامية
تعمل على تنظيم نمو النباتات واستطالتها
الاثيلين
الثمرة
يعمل على تنظيم نضوج الثمرة ويسهل عملية فصلها عن النبتة وله دور في شيخوخة الأوراق وتساقطها.
السايتوكاينين
ينتج في الجذور وينتقل لأجزاء النبات
يعمل على تحفيز انقسام السيتوبلازم في الخلايا الخضرية ويستخدم في التجذير وإنتاج العقل والإنبات في البذور , كما إنه يستعمل في إنتاج ثمار بلا إخصاب وبلا بذور .
الأبسيسين
ينتج في الأوراق الهرمة والسيقان وقمم الجذور
ويعمل مضاداً لعمل الجبرلينات والسايتوكاينينات إذ يعيق عملية النمو والإنبات ويشجع عملية الرقود والكمون في البراعم ويتحكم في العمليات الحيوية الأخرى مثل عملية النتح ولذلك يعرف بالهرمون المثبط .
هرمونات أخرى :
يوجد لدى النباتات هرمونات أخرى مثل : هرمون الفلورجين الذي ينظم عملية الإزهار كذلك هرمون التروماتين المسؤول عن إغلاق الجروح في جسم النبات وهرمون كلوروفينوكسي الذي يستعمل كمبيد للأعشاب الضارة في الحقول .
تطبيقات عملية على الهرمونات النباتية
1ـ تكوين الثمار :
أصبح من الممكن الآن زراعياً تنشيط تكون الثمار في الأزهار غير الملقحة بمعالجتها بالاوكسين وذلك عن طريق رش الأزهار بالاوكسين لإنتاج الثمار في بعض النباتات بدون الحاجة إلى عمليات التلقيح والإخصاب .
2ـ سيادة القمة النامية :
تعمل الهرمونات على سيادة القمة النامية , فعند قطع القمم النامية يحدث نمواً للأغصان الجانبية , مما يزيد من حجم الثمار ويسهل عملية الزراعة .
3ـ الرقود أو الكمون :
فترة توقف إنبات البذور أو الدرنات بسبب نشاط هرمون الأبسيسين الذي يشجع الرقود في البراعم ولكن إذا خزنت هذه البذور لفترة من الوقت فإن الهرمون يقل تركيزه ويتحول من هرمون مانع إلى هرمون منشط للنمو . ويمكن القضاء على الهرمون المانع للنمو بتعريض البذور إلى درجة حرارة منخفضة
4ـ سقوط الأوراق (الانفصال ):
للأوكسين دور هام في سقوط الأوراق في فصل الخريف.فطالما ظل يُصنع في الأوراق الغصة فإن الأوراق تبقى مثبتة على أغصانها وعندما يتوقف صنع الأوكسين تسبب في سقوط الورقة .
5ـ التجذير و الإنبات :
يستعمل الأوكسين في عمليات الأشتال السريع , وذلك بدون استعمال البذور . وتستعمل مثل هذه التقنيات مصحوبة بتقنية زراعة الأنسجة في إكثار الأشجار بطيئة النمو مثل :الزيتون والنخيل
6ـ آلية الأزهار :
تتأثر عملية الإزهار بالدورة الضوئية فهناك نباتات الليل أو ما يسمى بنباتات النهار القصير التي تٌزهر لدى تعريضها لفترة ضوئية قصيرة ,ونباتات الضوء أو النهار الطويل التي تزهر لدى تعريضها لفترة ضوئية طويلة .وقد تبين أن الظلام هو العامل المهم وليس الضوء في عملية الإزهار *هرمون الفلورجين* يٌصنع نتيجة لامتصاص الضوء بواسطة صبغة الفايتوكروم على موجة معينة طولها 735نانوميتر وهكذا تكون متوفرة أثناء النهار مما يؤدي لحدوث الأزهار في نباتات النهار ، في حين تحتاج نباتات الليل لفترة طويلة كي تتحول أطياف 660(التي تكثر أثناء الليل وعند ساعات الغروب )إلى
735نانوميتر لتزهر النباتات.